
وفرض ذلك ان تتمتع المؤسسات المعنية بمرونة هيكلها التنظيمي ،والذي يمكنها من القابلية للاستجابة السريعه، ووضع اسس للترقية ترتكز على الابداع والقيمة المضافة ،وذلك من قبيل ان عملية نجاح الأعمال اصبح يتطلب قيادة ذكية وحكيمة قادرة على صنع المستقبل .
•لن تكون خيارات الباحثين والمصممين والمخترعين هي فقط ما يطوّر التقنيات الجديدة.
يتعين على الحكومات التركيز على تحسين البنية التحتية الرقمية، بما يشمل توفير الإنترنت عالي السرعة في المناطق النائية والريفية.
وبين التقرير أن أول هذه السلبيات التي يمكن أن تنتج عن الثورة الصناعية الرابعة هي (خسارة عدد كبير من الوظائف الناتجة عن الأتمتة والرقمنة) وانتشار وتفشي البطالة وتقليص فرص العمل وبالتأكيد كغيرها من الثورات الصناعية السابقة فان خسارة بعض الوظائف سيقابله استحداث وظائف جديدة الا ان سرعة خسارة الوظائف سيكون أعلى بكثير من الفرص الجديدة المستحدثة وبالرغم من ان هذه السلبية ستطال كافة المجتمعات الا انها ستكون حادة في بعض الدول كالاردن والتي تعاني من بطالة مرتفعة حاليا في مجتمع يصنف على أنه مجتمع فتي أو شاب.
شركات مثل "غوغل" و"مايكروسوفت" بدأت في تبني سياسات الاعتماد الكامل على الطاقة المتجددة.
سابقًا. من مخاطر الثورة الصناعية الرابعة والتي خلقت تحديات اجتماعية واقتصادية،
قطاع الخدمات: استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في مراكز خدمة العملاء أدى إلى تقليل الحاجة إلى الموظفين التقليديين.
وضعت العديد من الدول “رؤية”، وخططاً ومبادرات لتنفيذها، فمعظم الامارات الاقتصادات المتقدمة في العالم مثل الولايات المتحدة وألمانيا واليابان تسعى إلى تنفيذ استراتيجيات لتطوير الثورة الصناعية الرابعة لديها، وذلك بالاستناد إلى تضافر الجهود بين القطاعين العام والخاص.
، وهي الامور التي باتت مع غيرها اساسا لدعم عملية الدخول في الاقتصاد الرقمي وتملك آليات انتاج وحماية الابتكار والابداع ،واهمية توظيف القدرات والمهارات والتي اصبحت في سوق عالمي مفتوح ،يرتكز على الجوده والثقة كمعيار للبقاء في الحالة التنافسية الشديدة سواء في تطبيق الافكار والابداع او من خلال التطوير والتحسين المستمر في المنتجات .
مراكز ومبادرات منشورات بوابات وأدوات تفاعلية موارد رئيسية
في نور الإمارات ظل التحديات المتجددة التي تفرضها عمليات التحول الرقمي وتطبيقاته الاقتصادية،و التي ادت الى إحداث
تعتمد عليها الشركات في عملياتها اليومية وهي أجدى مخاطر الثورة الصناعية الرابعة.
الاستثمار في تدريب القوى العاملة على استخدام التكنولوجيا الحديثة يشكل عبئًا إضافيًا، خاصة أن أغلب الدول النامية تعاني من نقص في الكفاءات التقنية.
سوف تكون قادرة على تمييز الهدف بذكاء صناعي. لكن المشلكة الحقيقية تكمن إذا وقعت هذه الأدوات بيد أشخاص تحت دائرة الخروج عن القانون أو منظمات أو مليشيات إرهابية. وكما نجح تنظيم الدولة داعش في استقطاب مهندسين وأطباء واقتصاديين وخبراء إعلام اجتماعي لا شك أن هناك الكثير من هذه التنظيمات سوف تسعى لتجنيد خبراء من الثورة الصناعية الرابعة.